أنيس وطَواوِيس

العلاقة الحميمية 101 – دليل للمبتدئين عن أسرار النيك

العلاقة الحميمة الأفضل لا تتعلق فقط بالجنس، بل تتعلق بالصحة العامة. لذا من أجل تعزيز الرغبة الجنسية والتواصل بشكل أفضل عند النيك كتبنا لك هذا الدليل الكامل عن الصحة الجنسية وفوائد العلاقة الحميمية لصحتك العامة وكيف تبني علاقة حميمية بين زوجين بأمان، تأكد من قراءة الدليل بالكامل!

ماهي العلاقة الحميمية بين الزوجين؟

لنكن واقعيين، علاقة حميمية معنى غاب في مجتمعاتنا، ومعظمنا في الوطن العربي لم يتلقَّ تعليمًا جيدًا حول السكس وكل ما اكتسبناه من معلومات حول العلاقة الحميمية بين الزوجين خلال حياتنا غالبًا ما كان مُجمّعًا من حوارات مُحرجة، أو خرافات منشورة، أو حتى من الصمت الرهيب كأننا هبطنا من السماء ولم نأت نتيجة ممارسة الحب. لذا، عندما نشعر بأمور “غريبة” في غرفة النوم – كنقص الرغبة، أو صعوبات في الأداء، أو انقطاع عام في التواصل – من السهل أن نشعر بالارتباك أو حتى بالخجل وهذا كله مرتبط بالعلاقة الحميمية بين الزوجين.

ولكي نتحدث عن اسرار العلاقات الحميمية السليمة، من المهم أن نتحدث عن الصحة الجنسية لأنها جزء لا يتجزأ من الصحة العامة، إذ لا يقتصر مفهوم علاقة حميمية معنى على ممارسة السكس أو نطر شوية لبن أو ماء كس أو معرفة انواع الرجال في العلاقات الحميمية، ولكن العلاقة الحميمية بين الزوجين هي تعبير عن الاحتياج، إنها تواصل مع نفسك ومع شريكك وقدرة على التعبير عن احتياجاتك والتعامل مع العلاقات الحميمية بثقة يساعدك في فهم نفسك.

وفي هذا الدليل، سنشرح أساسيات وأسرار العلاقة الحميمية الصحية وفوائد العلاقة الحميمية كما سنتكلم عن الصحة الجنسية بطريقة عملية وخالية من أي خجل أو كسوف، وسنستكشف العناصر الجسدية والعاطفية والعلاقاتية لتجديد العلاقة الحميمة، ونزودك بالأدوات اللازمة لاتخاذ خطواتك التالية بوضوح. لأن العلاقة الحميمة ليست شيئًا متوقع منك أن تكون متعلمًا له بالفطرة ولكنك تتقنها بالتعلم وحين تمنح فرصة لنفسك بالتعلم والإجابة عن ماهي العلاقة الحميمية في حياتك ستلاحظ الفرق بنفسك.

اعرف طرق العلاقة الحميمية بالضغط هنا

فهم الصحة الجنسية

الصحة الجنسية لا تقتصر على الجنس بحد ذاته، بل تتعلق بكيفية اتحاد جسمك (زبك أو طيزك وباقي أعضاء جسمك) مع عقلك علاقاتك لدعم علاقة حميمة ناجحة، وبالتالي انواع الرجال في العلاقات الحميمية تتحدد من الاتصال الروحي والجسني وقت الجنس، وبالتالي مصطلح الصحة الجنسية واسع ويشمل كل شيء، من الرغبة والإثارة إلى التواصل العاطفي والتواصل والثقة وتلك من أهم فوائد العلاقة الحميمية.

الممارسة الحميمية بين الأزواج أكثر من مجرد جسدية

بالتأكيد، أمورٌ مثل الانتصاب، والترطيب بالمزلقات، والنشوة الجنسية مهمة، لكنها ليست سوى جزءٍ من الصورة. الصحة الجنسية في أي علاقة حميمية تعني:

العلاقة بين العقل والجسد في اسرار العلاقات الحميمية

تلعب الصحة النفسية دورًا هامًا في الرضا الجنسي. فالقلق والاكتئاب وانخفاض تقدير الذات قد يؤثران على الرغبة الجنسية والأداء. من ناحية أخرى، يمكن للجنس الجيد أن يُحسّن المزاج، والصورة الذاتية، وحتى النوم.

إذا شعرتَ يومًا بتوترٍ أثناء ممارسة الجنس، فأنتَ لستَ وحدك. تشتيت الانتباه، أو الضغط عليك أثناء النيك، أو القلق بشأن صورة الجسد كلها أمورٌ شائعةٌ جدًا. وغالبًا ما يكون التغلّب على هذه العوائق العاطفية الخطوة الأولى نحو علاقة حميمة أكثر متعة.

احتياجاتك حقيقية

لكل شخص نمطه الخاص في الأداء الجنسي أثناء العلاقات الحميمية، فما يثيرك، وما يُشعرك بالراحة، ومدى رغبتك في الممارسة الحميمة – كلها أمور شخصية للغاية وتتغير مع مرور الوقت. جزء من الصحة الجنسية يكمن في إدراك تفضيلاتك الشخصية واحترامها، وليس مجرد الالتزام بما هو متوقع.

لا توجد طريقة “طبيعية” للحياة الجنسية، بل هناك فقط ما هو صحي وآمن ومرضي بالنسبة لك وللآخرين كذلك الذين تنام معهم.

اقرأ أيضًا عن: الأمراض المنقولة بالجنس | أكبر دليل أونلاين عن الامراض الجنسيه واعراضها

اسرار العلاقات الحميمية

بالطبع أنت تنتظر مني الحديث عن أوضاع الجماع، لكن اسرار العلاقات الحميمية تبدأ من التواصل الرائع خارج غرفة النوم، ومع أهمية وجود الأوضاع الجنسية والتقنيات المختلفة للنيك إلا أن اسرار العلاقات الحميمية تبنى على الثقة والشفافية والتواصل الصادق، فبدونها مهما كنت أنت وشريكك، أو وشريكتك، ستكون النيكة مجرد رزع وخلاص.

الأمان العاطفي هو الإثارة الحقيقية

بالنسبة لمعظم الناس، وخاصةً في العلاقات الحميمية طويلة الأمد، يُعدّ الشعور بالأمان العاطفي أمرًا أساسيًا لتحقيق الرضا الجنسي، وهذا يعني:

عندما تشعر بالأمان والاهتمام، يأتي الإثارة بشكل طبيعي أكثر ويصبح استكشاف العلاقة الحميمة أقل إرهاقًا وأكثر متعة والحاجة إلى تجديد العلاقة الحميمية أكثر إلحاحًا.

التواصل: البطل المجهول لأي سكس

قد يبدو الحديث عن السكس محرجًا في البداية، لكنه من أقوى الطرق لتحسين علاقة الشركاء أو إفسادها أو من أجل تجديد العلاقة الحميمية. لست مضطر للقفز مباشرةً إلى الخيالات أو التفضيلات. حتى الأسئلة البسيطة وقت وأثناء السكس مثل سؤال “مبسوط” بتحب كدا؟ أكمل؟ وبعد السكس “كيف كان شعورك؟” أو “ما الذي ترغبين فيه أكثر؟” قد تفتح الباب أمام تجارب أفضل في المستقبل.

نصائح في تجديد العلاقة الحميمية:

فكر في الأمر باعتباره مهارة تصبح أسهل كلما مارسناها أكثر.

الثقة بالجسم والوعي الذاتي

تبدأ العلاقة الحميمة بمعرفة جسدك وقبوله، هذا لا يعني حبّ كل جزء من جسمك طوال الوقت، بل يعني معاملة جسمك بعطف ورحمة، لا بأحكام داخلية وكراهية وضغط وتقليل قيمة.

سواء كان الأمر يتعلق باستكشاف شعورك الحلو أثناء المتعة الذاتية، أو ملاحظة المكان الذي يسبب لك التوتر في جسمك، أو تعلم كيفية الاستلذاذ عند لمس أي مكان في جسمك من قبل شريكك، فإن الوعي بالجسد من أهم الأشياء التي يفعلها لنا الجنس.

التحديات الشائعة في أي علاقة حميمية ناجحة (ونعمل إيه؟)

لستَ وحدك يا عزيزي ويا عزيزتي لو خيب السكس آمالك. يواجه معظم الأزواج – والشركاء في الجنس – تحديات في مرحلة ما من العلاقة الحميمية ويكمن سر العلاقة الحميمية الناجحة في إدراك أن هذه المشكلات طبيعية وقابلة للعلاج، وغالبًا ما تكون متجذرة في أسباب قابلة للحل.

انخفاض الرغبة الجنسية

سواءً كان السبب التوتر، أو التغيرات الهرمونية ، أو الإرهاق من العلاقات الحميمية بين الزوجين، أو الصحة النفسية، فإن انخفاض الرغبة الجنسية قد يؤثر على أي شخص. بالنسبة للرجال، قد تلعب مستويات هرمون التستوستيرون دورًا؛ أما بالنسبة للنساء، فقد يكون السبب تغيرات هرمونية، أو انقطاع عاطفي، أو حتى وسائل منع الحمل.

ما الذي يساعد:

ضعف الانتصاب

إن صعوبة انتصاب الزب أو الحفاظ عليه قائمًا لا تعني بالضرورة وجود مشكلة كبيرة لديك. قد يكون سبب ضعف الانتصاب راجع لعوامل جسدية (مثل ضعف الدورة الدموية أو انخفاض مستوى هرمون التستوستيرون)، أو ضغوط نفسية، أو قلق بشأن أدائك في السرير ورضا الشريك/ة.

الحل في مشكلة ضعف الانتصاب:

سرعة القذف

الانتهاء قبل الموعد المتوقع أو المأمول شائع للأسف، وسرعة القذف لا علاقة له بالمهارة أو الرجولة. غالبًا ما ينبع من القلق أو نقص الخبرة في تنظيم الهيجان الجنسي.

استراتيجيات مفيدة في علاج سرعة القذف:

الألم اثناء ممارسة الجنس أو صعوبة الوصول إلى النشوة الجنسية

بالنسبة للبعض، قد يُسبب الانزعاج الجسدي أو الإحباط أثناء النشوة قلقًا وتجنبًا. قد تشمل الأسباب التغيرات الهرمونية، أو قلة الإثارة، أو الصدمات السابقة، أو عدم كفاية المزلقات الحميمية (التي تساهم في سهولة إدخال الزب في الطيز أو الكس بدون ألم).

جرب هذا:

عندما يتدخل التوتر والهرمونات في العلاقة الحميمية

الحياة الحالية مرهقة ومؤذية وضاغطة، نحن نشعر بك، والتوتر، وقلة النوم، وتقلبات الهرمونات قد تُضعف الرغبة الجنسية وتُعيق الأداء الجنسي بطرق خفية.

تتضمن الأدوات الداعمة ما يلي:

مراحل العلاقة الحميمية بين الزوجين

بعد تجاوز العقبات الشائعة في العلاقات الحميمية بين الزوجين، تأتي الخطوة التالية وهي معرفة مراحل العلاقة الحميمية من أجل بناء حيا جنسية مُرضية جسديًا وعاطفيًا وعلاقاتيًا، وهذه فرصةً لخلق شيء جديد في أي علاقة حميمية وليس مجرد إصلاح المشكلات، وهذه هي طرق بناء علاقة حميمية أكثر صحة.

استكشف رغبتكم واتكلموا عنها

أول مرحلة من مراحل العلاقة الحميمية الرغبة ليست دائمًا شيء عفوي وفي الواقع، كثير من الناس (وخاصةً في العلاقات الحميمية بين الزوجين من النوع طويل الأمد) يمرون بما يُسمى بالرغبة المُستجيبة يعني أنهم ينتظرون الإثارة من أجل ظهور الرغبة ولا تظهر الرغبة قبلها.

لهذا السبب، قد لا يُجدي الانتظار حتى “يشعر المرء بالمزاج المناسب” بدلًا من ذلك:

تهيئة الجو في العلاقة الحميمية الناجحة

نادرًا ما يحدث السكس الحلو من تلقاء نفسه، فتهيئة الجو مهم جدًا في العلاقات الحميمية لأنه يساعد عقلك على الانتقال من حالة التوتر إلى حالة الانغماس في المتعة، وهذه بعض الأفكار التي قد تساعدك:

قوة المداعبة (اللعب بالأيادي واللسان)

المداعبة مراحل العلاقة الحميمية المهمة وهي ليست مجرد إحماء وتهيئة الجسد للانتقال للعلاقة الحميمية الكاملة، بل هي علاقة جنسية في حد ذاتها، وإبطاء وتيرة العلاقة الحميمية الناجحة من خلال المداعبة يزيد من تدفق الدم، والإثارة، والتواصل العاطفي. كما أن المداعبة الجنسية تساعد على تقليل الانزعاج وتحسين جودة النشوة الجنسية للجميع.

لا تتسرع في المداعبة:

موازنة الروتين والعفوية

من الطبيعي أن يصبح الجنس روتينًا وتحصيل حاصل متكرر هذا أحد مراحل العلاقة الحميمية التي يمر بها الكثير من الأزواج، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن يكون مملًا. فمزيج من العادات المريحة والمفاجآت والتجارب من وقت لآخر كفيلٌ بإعادة إشعال الرغبة وتجديد العلاقة الحميمية.

حافظ على الأشياء جديدة من خلال:

كيفية تحسين العلاقة الحميمية الناجحة

حياتك الجنسية ليست بمعزل عن حياتك الواقعية على الإطلاق، بل الاثنان مرتبطان ببعضهما، وهناك تغييرات بسيطة في نمط الحياة قد تُحدث تأثيرًا كبيرًا على الرغبة الجنسية والأداء والتواصل، وهذا سر العلاقة الحميمية الناجحة.

إعطاء الأولوية للنوم والتعافي

قلة النوم تُؤثر سلبًا على مستويات الهرمونات، وتزيد من التوتر، وتُضعف الرغبة الجنسية، والحصول على 7-9 ساعات من الراحة الجيدة يُساعد جسمك على إنتاج هرمون التستوستيرون، وموازنة المزاج، وتحسين التركيز أثناء العلاقة الحميمة.

نصائح النوم:

تناول الطعام لتحسين تدفق الدم وتوازن الهرمونات

يؤثر ما تأكله بشكل مباشر على صحتك الجنسية وقد يؤدي سوء التغذية إلى انخفاض الطاقة وزيادة الوزن ومشاكل في الدورة الدموية، مما يؤثر سلبًا على الإثارة والأداء والأطعمة التي تساعد على تحسين العلاقات الحميمية:

حافظ على نشاطك – ولكن لا تتدرب أكثر من اللازم

يُحسّن التمرين المنتظم الدورة الدموية، ويُحسّن المزاج، ويعزز الثقة بالنفس، وفوائد العلاقة الحميمية معروفة لحياتك الجنسية والصحية العامة ومن أجل نيك أفضل تدرب أكثر. لكن الإفراط في التدريب قد يؤدي إلى التعب واختلال التوازن الهرموني.

هدفنا هو:

التقليل من الكحول والتدخين

الكحول والنيكوتين من العوامل الشائعة التي تُضعف الرغبة الجنسية. فبينما قد يُضعف الكحول الرغبة الجنسية، إلا أن الإفراط فيه قد يُضعف الإحساس، ويُؤخر النشوة، ويُسبب مشاكل في الانتصاب.

لذلك حاول

ضرب العشرة للعناية بالنفس (العادة السرية)

العادة السرية أو ضرب العشرة ليسا بديلاً عن الجنس، بل هو أداة قيّمة للوعي الذاتي وتخفيف التوتر. تعلّم ما يُشعرك بالراحة بمفردك سيُساعدك على التواصل بثقة أكبر مع شريكك.

نصائح عند تجربة طرق جديده لضرب العشره مع نفسك:

فكر في العلاج لو كان ضروري

غالبًا ما تكون للمشاكل الجنسية جذور عاطفية، فإذا شعرتِ بتوتر العلاقة الحميمة أو كان القلق يعيقها، فقد يكون المعالج النفسي وحتى العلاجات بالأدوية التي يصرفها المتخصصون في العلاقات أو الجنس مفيدًا للغاية.

أدوات ومنتجات قد تساعد في تحسين علاقتك الحميمية

لا عيب في استخدام أدوات تدعم حياتك الجنسية. في الواقع، استخدام المنتجات المناسبة يعزز الثقة، ويزيد المتعة، ويخفف التوتر أثناء العلاقة الحميمة. الأمر كله يتعلق بإيجاد ما يناسبك أنت وشريكك.

المزلقات الحميمية، الجندي المجهول

لا يُستخدم المزلق فقط عندما تشعرين بشعور غير طبيعي. فهو يُعزز الإحساس، ويُقلل الاحتكاك، ويُساعد على منع الألم أو التمزقات الدقيقة أثناء ممارسة الجنس، وهو أمر مهم بشكل خاص مع تقدمنا ​​في السن أو أثناء التغيرات الهرمونية.

عندما تختار مزلق حميمي تأكد من أنه:

الألعاب الجنسية يمكن أن تساعد في تحسين العلاقة الحميمية

الألعاب الجنسية ليست بديلاً أبدًا عن التواصل، بل هي أدوات للاستكشاف والتواصل والمتعة الإضافية ولحسن الحظ هناك خيارات مناسبة للأزواج لكن للأسف لا يوجد منها في أماكن ثابتة في مصر والدول العربية الشريفة أو التي تمارس دور الشرف، رغم هذا يمكنك اختيار هذه الألعاب:

في حالة الانتصاب الضعيف

إذا كنت تعاني من مشكلات في الأداء مثل ضعف الانتصاب أو سرعة القذف، فإن الحلول المستهدفة يمكن أن تساعدك على البقاء حاضرًا وواثقًا أثناء العلاقة الحميمية. وهناك العديد من الخيارات الشعبية التي يمكنك القيام بها من دون استشارة طبيب وهي:

الاختبارات الهرمونية والصحية

قد يشير انخفاض الرغبة الجنسية، أو التعب، أو تقلبات المزاج إلى اختلالات هرمونية. تتوفر الآن لحسن الحظ مجموعات من الفحوصات المنزلية ومن مقدمي خدمات الرعاية الصحية عن بُعد طرقًا سهلة للتحقق من مستويات هرمون التستوستيرون، والإستروجين، والغدة الدرقية، وغيرها.

فكر في عمل هذه الفحوصات إذا كان لديك:

تطبيقات لتحسين العلاقة الحميمية

نعم، يوجد بعد التطبيقات التي تعزز من العلاقة الحميمية، وهناك بعض الأدوات التي تساعد الأزواج على إعادة التواصل، وتتبع دورات الرغبة، أو بدء محادثات جديدة.

ويمكنك البدء من هذه التطبيقات المتاحة:

من أجل الرضا في علاقة حميمية بين زوجين

الصحة الجنسية ليست غاية، بل رحلة مستمرة، يتشكل شكلها بجسمك وعلاقاتك واستعدادك للنمو. سواءً كنتَ قد بدأتَ للتو في استكشاف معنى العلاقة الحميمة الأفضل لك، أو كنتَ تواجه تحديًا معينًا، فاعلم هذا: أنت لستَ مكسورًا. أنت إنسان.

كل علاقة تمر بفترات صعود وهبوط. كل جسد يتغير. ويستحق كل شخص حياة جنسية وعلاقة حميمية بين زوجين بأمان.

الخطوات التي تتخذها – من التواصل المفتوح وتغيير نمط حياتك إلى استكشاف المنتجات التي تلبي احتياجاتك – يمكن أن تُحدث تحولات جذرية في علاقتك وثقتك بنفسك. لا عيب في طلب المساعدة، أو تجربة شيء جديد، أو إعادة تعريف مفهوم العلاقة الحميمة بينك وبين شريكك.

نأمل أن يكون هذا الدليل قد ساعدك على الشعور بمزيد من المعرفة، والتمكين، وتقليل الشعور بالوحدة. فالعلاقة الحميمة الأفضل لا تقتصر على ما يحدث في غرفة النوم، بل تتعلق بكيفية إظهار نفسك، واحتياجاتك، وعلاقاتك كل يوم.

Exit mobile version